القدس: بقلم وعدسة ديالا جويحان
ولفت للعيان في رحاب المسجد الأقصى وجود أعداد كبيرة من الزوار المسلمين من جنوب أفريقيا والسودان وتركيا، مؤكدين بان حضورهم داخل المسجد الأقصى في أيام عيد الفطر تمسكا بان هذا المكان مخصص للمسلمين وحدهم.
وقال الزوار المسلمين لمرسلتنا، بأنهم تواصلوا خلال شهر رمضان المبارك لتأدية فرائض الصلاة الخمس في المسجد الأقصى كما احيوا ليلة القدر أيضا. وقال أحدهم "إن يوماً سوف يأتي والقدس سوف تتحرر كما تحررت مصر وتونس وليبيا، وستجتمع الأمة الإسلامية في رحاب المسجد الأقصى".
وألقى الشيخ محمد حسين المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية وخطيب المسجد الأقصى خطبة العيد في المصلين، مشددا على ضرورة صلة الأرحام وإدخال الفرحة في قلوب الأيتام وزيارة الشهداء والجرحى والأسرى.
وبعد انتهاء صلاة العيد توجه أهالي القدس إلى مقبرة باب الرحمة وباب الأسباط لقراءة الفاتحة على أرواح من فقدوهم ,فيما وزعت دولة الإمارات العربية المتحدة عبر هيئة الأعمال الخيرية، هدية أطفال الأقصى لرسم الفرحة والبهجة على وجوههم بهذه المناسبة.
أدي الآلاف من المصلين المسلمين صلاة عيد الفطر في رحاب المسجد الأقصى المبارك، حيث أمتلئ المصلى القبلي المسقوف والساحات الخارجية والمساطب بالمصلين، وذلك وسط انتشار لقوات شرطة الاحتلال عند مدخل باب الأسباط ، وعلقت يافطات وضعت عليها صور القادة الراحلين"ياسر عرفات (أبو عمار) والشيخ أحمد ياسين وفيصل الحسيني".
ولفت للعيان في رحاب المسجد الأقصى وجود أعداد كبيرة من الزوار المسلمين من جنوب أفريقيا والسودان وتركيا، مؤكدين بان حضورهم داخل المسجد الأقصى في أيام عيد الفطر تمسكا بان هذا المكان مخصص للمسلمين وحدهم.
وقال الزوار المسلمين لمرسلتنا، بأنهم تواصلوا خلال شهر رمضان المبارك لتأدية فرائض الصلاة الخمس في المسجد الأقصى كما احيوا ليلة القدر أيضا. وقال أحدهم "إن يوماً سوف يأتي والقدس سوف تتحرر كما تحررت مصر وتونس وليبيا، وستجتمع الأمة الإسلامية في رحاب المسجد الأقصى".
وألقى الشيخ محمد حسين المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية وخطيب المسجد الأقصى خطبة العيد في المصلين، مشددا على ضرورة صلة الأرحام وإدخال الفرحة في قلوب الأيتام وزيارة الشهداء والجرحى والأسرى.
وبعد انتهاء صلاة العيد توجه أهالي القدس إلى مقبرة باب الرحمة وباب الأسباط لقراءة الفاتحة على أرواح من فقدوهم ,فيما وزعت دولة الإمارات العربية المتحدة عبر هيئة الأعمال الخيرية، هدية أطفال الأقصى لرسم الفرحة والبهجة على وجوههم بهذه المناسبة.